رواية
سروالي الأزرق الداكن
لـِ ديفيد فاغنر
ليس السروال بالنسبة لمعظم الناس أكثر من قطعة قماش. ولكنه ليس كذلك بالنسبة لراوي هذه الرواية غير العادية. ربما يعود ذلك إلى أنه تعرّف إلى امرأة شابة في ذلك اليوم،
النجم 111
لـِ لوتز سايلر
«النجم 111» تروح بنا في ممر زمنيٍّ ضيق مزدحم برؤى أشكال بديلة للحياة. نعرف اليوم مدى سرعة استيعاب الرأسمالية لهذه الرؤى. إن ما يميز هذه الرواية أنها تعج بالحيوية وتسمو
السقوط الكبير
لـِ بيتر هاندكه
هذه هي اللحظة التي يجب أن أذكر فيها أن الرجل، الذي تُروى قصته هنا، هو ممثّل في الواقع. كان قد تعلّم في حداثة سنّه حرفة والده اليدوية، وكثيرًا ما كان
لصّة الفاكهة
لـِ بيتر هاندكه
يصف بيتر هاندكه روايته الأخيرة "لصّة الفاكهة" بـ "الملحمة الأخيرة"، حيث يتناول فيها، بأسلوبه الشاعري المتّئد وبراعته اللغوية، رحلة الشابة المستكشِفة والمغامِرة ألكسيا في شمال فرنسا بحثًا عن أمّها، بكلّ
الليالي. شغف المتاهات الحميمة
لـِ أنيكا رايش
نصبت آدا الكاميرا في غرفة الجلوس وشرعت في تصوير الأزواج، الذين يعبرون الفناء الداخلي في طريقهم إلى جلسة المعالجة. ما الذي يجمع هؤلاء الأزواج، تسأل آدا نفسها. وفي حين أن
موت وعودة
لـِ كريستيان فون كامب
لأن ما يدور حوله كان أشد واقعيةً وصدقيةً من كلّ ما عايشه على الأرض. وليس المقصود بذلك مثلًا أن الحياة على الأرض لم تكنْ أكثر من خيال أو وهم. إطلاقًا. ولكن
الوجه الأخضر
لـِ غوستاف مايرنك
باستخدامه لغة أنيقة وحادة كالنصل، يشرح غوستاف مايرينك – كعادته في أعماله – هذا العالم المرتبك والضائع والمنتحب. يحاول أن يجمع خيوطه الملوّنة، ليخلق عالمًا متنوّعًا قابلًا للعيش. هل الإنسان مهزوم
الدومينيكاني الأبيض
لـِ غوستاف مايرنك
يقف غوستاف مايرينك على حافة العالم المادي، وهو يتطلّع نحو الهاوية السحيقة، ويمعن في الكوارث، التي مرّغت العقل البشري بالوحل والصخب. وهنا تصبح كلّ أفكار هذا الكائن – التي يظنّها